عين معبد سي الهادى حجر الملح الجلفة

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات يرقى المنتدى بجهودكم و كلما زادت كلما زاد بكم المنتدى رقيا
و عرفانا و تقديرا لتواجدكم و مشاركاتكم و شروحاتكم المتميزة
نسأل الله ان تكون اعمالكم فى موازين حسناتكم كما نرجوا منكم مواصلة العطاء للرقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عين معبد سي الهادى حجر الملح الجلفة

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات يرقى المنتدى بجهودكم و كلما زادت كلما زاد بكم المنتدى رقيا
و عرفانا و تقديرا لتواجدكم و مشاركاتكم و شروحاتكم المتميزة
نسأل الله ان تكون اعمالكم فى موازين حسناتكم كما نرجوا منكم مواصلة العطاء للرقى

عين معبد سي الهادى حجر الملح الجلفة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
عين معبد سي الهادى حجر الملح الجلفة

مسجد سي الهادى

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة

» خير الكلام
لشيخ عطية بيض القول Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 29, 2021 8:37 pm من طرف سي الهادى

» إن أرادني شريكة دربه سأكون لطريقه المنار
لشيخ عطية بيض القول Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 29, 2021 8:29 pm من طرف سي الهادى

» ليس الفعل بالكلام
لشيخ عطية بيض القول Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 29, 2021 8:21 pm من طرف سي الهادى

» مفهوم الأمية
لشيخ عطية بيض القول Icon_minitime1الإثنين يناير 11, 2021 9:56 pm من طرف سي الهادى

» مد يديك لكل جميل..
لشيخ عطية بيض القول Icon_minitime1الإثنين يناير 11, 2021 9:52 pm من طرف سي الهادى

» تعريف ومعنى الإيثار
لشيخ عطية بيض القول Icon_minitime1الإثنين يناير 11, 2021 9:46 pm من طرف سي الهادى

»  اغرب رجل على وجه الأرض
لشيخ عطية بيض القول Icon_minitime1السبت يناير 02, 2021 9:23 pm من طرف سي خرالدين

»  نصائح............
لشيخ عطية بيض القول Icon_minitime1السبت يناير 02, 2021 9:18 pm من طرف سي خرالدين

» هل تعلمون بأي سنة هجرية نحن .
لشيخ عطية بيض القول Icon_minitime1السبت يناير 02, 2021 12:08 am من طرف نهار هيفوف

التبادل الاعلاني


انشاء منتدى مجاني



مايو 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية


3 مشترك

    لشيخ عطية بيض القول

    سي خرالدين
    سي خرالدين


    عدد المساهمات : 85
    نقاط : 137
    تاريخ التسجيل : 27/12/2011
    العمر : 32

    لشيخ عطية بيض القول Empty لشيخ عطية بيض القول

    مُساهمة  سي خرالدين الجمعة مارس 30, 2012 12:41 pm

    [center]بســــــــــــــم الله الـــــــــــرحمن الـــــــــــرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الشيخ عطية بيض القول
    مؤسس زاوية الجلالية



    الحمد لله الذي خص العارفين لحضرته ، واصطفاهم لمحبته وهيأ لهم أسرارهم لمعرفته ، والصلاة والسلام علىمعدن الأسرار والأنوار ، ومنبع العلوم والأسرار سيدنا ومولانامحمد النبي المختار ، ورضي الله تعالى عن أصحابه وأسلافنا الأبرار .
    وبعد،فهذه لمحة موجزة عن شيخنا عطية بيض القول مؤسس زاوية الجلالية.
    فهو الشيخ الصالح الولي الناصح أبو أحمد عطية بن أحمد بن عطية الملقب - بن بيض القول - نسبة الى عائلته المعروفة بهذا الاسم ، النائلي نسبا ، المالكي مذهبا ، الصوفي حقيقة ، الرحماني طريقة ،من مواليد 1249 هـ–1833 م الصدارة حجر الملح عين معبد -قرب حاسي بحبح-ولاية الجلفه -
    تلقى علومه منذ صباه بزاوية الهامل ، ونال فيها ماشاء الله له من القرآن الكريم ومبادئ علوم الشرع الحكيم ، على يد شيخه العالم الفاضل وأستاذه الفقيه الكامل العارف بالله محمد بن ابي القاسم وتهيأ له أن يتلقي منه خاصة منهاج التصوف المستمد من الكتاب والسنة وإلهامات الصالحين وفتوحات العارفين ، ولما كان هذا العلم لا يؤخذ إلا من أهل الأذواق ، وليس ينال بالقيل والقال وإنما يؤخذ من خدمة الرجال وصحبة أهل الكمال ، فقد كان الشيخ عطية من ملازمي شيخه وأصفيائه ، ومن خيرة محبيه وخدامه ، مما كان له الأثر الطيب في تكوين شخصيته ، فمكنته ملازمة وصحبة هذا الولي العارف أن يتخلق بالأخلاق القرآنية وأن يتأدب بالآداب النبوية ، وأن يكون من المشايخ أهل التربية والتزكية.
    ولما استوت للشيخ أسباب العطاء ، وتجمعت لديه كنوز المنح ، أذن له شيخه بتكوين زاوية والقيام بحق التعليم والتربية ، فأنشأها بمكان قرب عين معبد، المسمى : - طكوكة –
    ولم يمكث فيه طويلا حتى غير محلها هذا بأمر من شيخه الذي أشارله بتحويلها الى مكانها الآن بالجلالية كان ذلك بتاربخ 1875 م.
    انتصب الشيخ للعمل على ترتيب زاويته بهمة ربانية ، وقوة صمدانية وشرع يعمل بجد وإخلاص على تنفيذ ما عاهد الله عليه لخدمة دينه ونشر نور العلم والمعرفة بين عباده ، وتبصير الناس بما يجب عليهم نحو خالقهم والتصدي لتهذيب أخلاقهم ، وقد أدرك الشيخ كما هي عادة أرباب التربية أن تحقيق هذا الغرض الشريف لا يتم كاملا إلا عن طريق الإهتمام بالناشئة وتعليم أبناء المسلمين ، فأنشأ مدرسة لتعليم القرآن الكريم ، وفتح الباب على مصراعيه لكل طالب ومريد ، قريب أو بعيد دون شرط أو قيد ، وأقام نظاما داخليا محكما للتكفل بمؤونة الطلبة وعمل كل ما في وسعه لتوفير أحسن الشروط لإقامتهم ، وانصب جل اهتمامه عليهم وعلى سلامتهم ، لقد كان يحنو عليهم حنو الأب على أبنائه ، يعطف عليهم صغيرهم وكبيرهم ، يواسي فقيرهم ويرفق بضعيفهم ، يراقب أحوالهم ويتحسس مشاعرهم ، وكان لهذا الاهتمام المفعم بالحب والوئام أثره المحمود في كسب ود الطلبة ونجاحهم وازدياد عددهم كان لاينقص عن الثلاثمائة والسبعين بل أحيانا يزيدون ، وقد حفظ القرآن منهم خلق كثير . ولم يقتصر عمل الشيخ على تعليم القرآن وحده فرأى أن يجعل من زاويته مدرسة يتحقق فيها التكامل التربوي ، لهذا ما فتئ أن كان يعمل جاهدا على خلق هذا المناخ فأسس مسجدا لتقام فيه الصلوات ومركز إشعاع وتعليم الناس أحكام العبادات والمعاملات ، وآل الشيخ على نفسه أن يجعل من سلوكه اليومي قدوة للآخربن ، فكانت الصلاة في وقتها قائمة والأوراد والأذكار في حينها دائمة وكان خير مترجم لما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم : الخلق عيال الله فأحبهم الى الله أنفعهم لعياله .
    وقد أرى الشيخ للناس في حسن الضيافة والكرم مايعجز عنه كثير من أرباب الهمم ، مستمدا ذلك من قوله تعالى : " ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولاشكورا " ، فكان يبذل للطلبة و الزوار أطيب المآكل والمشارب وكان بيته مأوى للفقراء والمحتاجين وعاش في كنفه كثير من الأرامل والأيتام والمساكين ، رغم أن هذه الفترة من الزمن هي من أسوأ الحقب التى مر بها الوطن ، ففيها ضرب الإستعمار أطنابه على ربوع هذه البلاد وعم الجوع والفقر والجهل أكثر العباد ، ومع كل هذا تتفق الأخبار أن الزاوية بقيت بإذن الله معمورة وأقواتها موفورة لا ينضب معينها ، ولا ينفذ خيرها وعطاؤها ، وأخبارها في ذلك معلومة مشهورة.
    ولم يزل الشيخ هذا دأبه وعناية الله تكلؤه حتى جعل من زاويته جنة تعج بحلق الذكر وروضة غناء تموج بالطلبة وهم يملؤون أصداءها بما يتلونه من قرآن يدوون به دوي النحل صباحا وعشيا ، وازدهت جبالها ووهادها ، وتجاوبت مع ما تلهج به ألسنة الذاكرين من أوراد وتسبيح وتهليل وتحميد لله تعالى آناء الليل وأطراف النهار .
    وكانت أيام الزاوية كلها مواسم وأعياد مملؤة بالأوراد ، والقرآن والأذكار ، وغدت بحق كما قيل :
    مربع التقوى عليها أسسـت نية الإخلاص فيهاحجـره جنة فيها جميع المشتـــهى وزينة الدنيا وفضل الآخرة
    روض إعزاز وفضل فاقطفـوا منها أزهارالعلوم المثمـرة
    ذا مقام الأمان يا داخلـــه فانْو ماشئت بصدق واعبره
    وذاع صيت الزاوية وازدهرت واستفاضت شهرتها ، وأصبحت ملء السمع والبصر حتى غدت الجلالية منارة يؤمها المريدون وقبلة يتجه إليها المحبون ، وحبب الله إليها القلوب فتوافد إليها الناس من كل حدب وصوب أسرابا ووحدانا جماعات وركبانا ليشهدوا منافع لهم ، وما أفاض الله على شيخنا من سحائب الرحمات وما أغدق عليه من الخيرات والبركات وماخصه به مولاه من الكرامات الباهرات .
    شخصية الشيخ :
    كان الشيخ عطية من الذين اصطافهم الله لحضرته واختصهم بمحبته وهيأ لهم أسرارهم لمعرفته وجعل الله له في المزايا و المناقب التى لا تتوفر إلا للقليل من الصالحين وكانت شخصيته كما يصفها العارفون بها تشبه إلى حد بعيد شخصية أستاذه محمدبن أبي القاسم وكيف لا وهو الذي رباه وصقله ونماه وهذبه ، وكما أن مصر بحق هبة النيل فكذلك الشيخ عطية بحق هبة شيخه دائم الطهارة لاينام الليل ، وله تهجد عظيم وكان ليله ونهاره في الطاعة ، إما في علم أو تلاوة قرآن ، أو ذكر أو فكر أو قضاء حوائج المسلمين .
    كان حسن الخلق جم الفضائل رفيع القدر ، ظاهر الحياء ، وقور المجلس عالي الهمة ، طيب العشرة ، له سمة الصالحين ولا سيما العابدين .
    كان زاهدا ورعا ، تقيا ، وقورا شجاعا ، رباني الطوية ، قوي الشخصية لا يخشى في الله لومة لائم ، وقد خلّد هذه الخصال تلميذه الهادي في مقطوعة رائعة سنذكرها في حينها .

    آثار الزاوية :
    لقد استطاع الشيخ بفضل إخلاصه واعتماده على الله أن يجعل زاويته مفخرة ودرة في جبين تلك الناحيه لما تركته من بصمات لايمكن بأي حال من الأحوال أن تمحى من ذاكرة أبناء هذه الجهة وسيبقى التاريخ شاهدا على أن الزاوية كانت يوما قلعة ساهمت بدور لا يستهان به في حفظ مقومات وأصالة هذه الأمة ، ولما خرّجته من جحافل من البشر يحفظون كتاب الله ومسلحين بعقيدتهم ومعتزين بأصالتهم وانتمائهم وأنها أنجبت رجالا ربانيين يجل الوصف عن ذكرهم بل عن ذكر أقدارهم ، ويعجز التعبير عن وصف مآثرهم أولئك الذين كان لهم الدور الريادي ، والأيادي البيضاء في حمل مشعل الشيخ عطية ، وكانوا أحق به وأقدر عليه .
    ونذكرمنهم على سبيل المثال لا الحصر العبد الصالح بن العبد الصالح الشيخ الهادي بن مصطفى مسعودي - رحمه الله – ، وكان لأمره قصة عجيبة من ذلك أنه كان معلما للقرآن الكريم في بداية أمره ولما كلفه الشيخ بتدريس متن خليل اعتذر عن قلة الزاد في هذا الشأن إلا أن الشيخ ألح عليه بعدما دعاله بالخير ، فاستجاب الله لهذا الدعاء ، فكان سي الهادي أعجوبة زمانه بما فتح الله عليه بنور البصيرة والقدرة على الإستدلال وحصر الشواهد وا لشوارد .
    واستفاد الطلبة من دروسه ووسعهم بعلمه وقدرته ، ونالوا مبتغاهم على يده ، ومنهم القطب الرباني والجهبذ الصمداني الذي ملأ ذكره الآفاق صاحب المآثر السنية والجلائل العلية ، الشيخ عبد القادر بن مصطفى شيخ زاوية الإدريسية ، ومنهم العالم الجليل عطية بن مصطفى مسعودي شقيق الهادي ، وقد حفظ القرآن الكريم وهو ابن تسع سنين ، ولشدة فرح أبيه أهدى للشيخ بقرتين ، وقدّر الشيخ هذه الهدية لما يعلم عنه من سلامة الطوية فضم الإبن إلى صدره ودعا له بالخير و بشره أمام الملأ أنه سيكون لإبنه هذا شأن ، فكان إمام الجلفة وعالمها ومفتيها ومربي أجيالها بدون منازع .
    وفاة الشيخ :
    توفى الشيخ رحمه الله سنة 1336 هـ - 1917م بعد حياة مليئة بجلائل الأعمال وكريم الخصال رثاه تلميذه الهادي بمقطوعة رائعة ضمنها خصاله وهي تدل على قدرة وتمكن صاحبها :
    خسف البدر المنير وأفلــت شمس النهار وصاهت الصــريما
    تغيرت الغبراءوقد امتــلأت أقطارها حزنا وجدبا جسيــما
    وذابت قلوب العقلاء وانفطرت حتى كادت أن تكون رميما على بهجة الدنيا وركن منارها ونبراس العارفين أضحى مقيما
    في شهر شوال من عــام يج أول أوت من غير تتميــما لقد كان كهفا للأرامل والأمى غيورا نفاعا صادقا مستقيـما عليما حليما ذا شــرف علي كريما رؤوفا بالأنام رحيـما
    قنوعا راضيا زاهدا مـتورعا صبورا في المهمات طودا عظيما شكورا نصوحا للدين والورى جزاه الإله عنا خيرا عمـيما فقلت لنفسي حوري ولا تجزعي فهذا سبيل الحق كان قديما فبشراك اليوم قري عيـــنا فقد طلع السعد المنيرحميما أعني نجله الميمون أحمد مـن أشجاره غرست في العز تعميما
    -رحمه الله ونور ضربحه -

    نقلا عن الإمام الجليل الشيخ سيدي عامر محفوظي-رحمه الله-
    • وفي الأخير

    أعينونا بردودكم وإقتراحاتكم

    avatar
    نهار هيفوف


    عدد المساهمات : 12
    نقاط : 18
    تاريخ التسجيل : 31/01/2012
    العمر : 37

    لشيخ عطية بيض القول Empty رد: لشيخ عطية بيض القول

    مُساهمة  نهار هيفوف الثلاثاء أبريل 03, 2012 1:59 pm

    زاوية الشيخ بن عرعار بأولاد نائل:

    لعلها أقدم زاوية رحمانية في أولاد نائل، أسسها الشيخ عطية المشهور بـ "بيض القول"، بنواحي مدينة الجلفة، نهاية القرن الثامن عشر. لا نملك عنها معلومات كثيرة. وتكمن أهميتها في كونها أول زاوية تابعة للطريقة الرحمانية في المنطقة، وأن مؤسسها أخذ مباشرة عن الشيخ محمد بن عبد الرحمن الأزهري، وذلك في عهد الأتراك وقبل مجيء الاحتلال الفرنسي بفترة طويلة، يستفاد منها وصول الطريقة الرحمانية إلى مناطق أولاد نائل قبل وصول تأثير الشيخ المختار الجلالي، فالمعروف أن أولاد نائل

    الطريقة الرحمانية إلى مناطق أولاد نائل قبل وصول تأثير الشيخ المختار الجلالي، فالمعروف أن أولاد نائل كانت تتبع الزاوية المختارية بأولاد جلال.

    كانت تحفظ القرآن الكريم وبعض مبادئ العلوم الشرعية، تولى رئاستها الشيخ أحمد بن عطية إلى وفاته سنة 1850، ثم خلفه ابنه الشيخ البشير الذي واصل مهمة آبائه من تعليم القرآن الكريم وإحياء معالم الدين وإعانة الفقراء والمساكين. وبعد وفاته تولى خدمتها والإشراف عليها ابنه الشيخ بن عرعار ـ وهو الذي سميت باسمه ـ وازداد نشاطها وازدهرت بالمعارف، وتخرج منها حفاظ كثيرون وفقهاء من سنة 1909 إلى 1954 سنة وفاته.

    بارك الله فيك
    سي الهادى
    سي الهادى
    Admin


    عدد المساهمات : 195
    نقاط : 452
    تاريخ التسجيل : 26/12/2011
    العمر : 58

    لشيخ عطية بيض القول Empty رد: لشيخ عطية بيض القول

    مُساهمة  سي الهادى الأربعاء أبريل 04, 2012 8:03 pm

    سأل الله عز وجل أن يتقبل منا أعمالنا وأن يجعلنا من أهل الفردوس إنه على ما يشاء قدير

    جزاك الله خيـر
    بارك الله في جهودك
    وأسال الله لك التوفيق دائما
    وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 1:28 pm